من الجدير ذكره أن رونالدو عندما زار ( رام الله ) كان يلعب في مدريد , ورونالدينهو عندما زار ( تل أبيب ) وتبرع للاسرائيليين بمليون دولار كان يلعب في برشلونة , وصامويل ايتو أيضاً عندما كان في برشا , ناهيك عن أعلام فلسطين التي ترفع بشكل مستمر في مدرجات سانتياغو وأعلام اسرائيل التي ترفع دائماً في كامب نو , وطبعاً كلّ هذا ليس بمحض الصدفة وإنما بتسييس من الماسونيّ خوان لابورتا رئيس نادي برشلونة
وبصراحة أنا شخصياً لا أستطيع تشجيع نادٍ يقوم عليه رأسٌ من أكبر رؤوس الماسونيين , والذي تعود أرباحه إلى الماسونيَّة , وبالتالي إلى اليهود بشكل عامّ وإلى الصهاينة بشكل خاصّ على عكس الأندلسيّ رئيس نادي ريال مدريد فلورنتينو بيريز ...
منقول للاهمية