بدأ كاكا في الموعد النهائي لعودته. لاعب خط الوسط البرازيلي يقترب من العودة الى الملاعب بعد ان غاب لفتره طويله عن الملاعب منذ نهائيات كأس العالم ويمكن عودته في مباراة كوبا دل ري ضد ليفانتي في (6 يناير) ، على الرغم من أن اللاعب حريص على العودة ويحلم بلعب ولو لدقائق في مباراة خيتافي في الدوري والتي ستقام في بداية عام 2011 .
ويمكن أن يصبح كاكا أفضل توقيع لريال مدريد في فصل الشتاء مع خوسيه مورينيو وجعلها هدية للرقم '9' ، وعودة البرازيلي تكون مصدر ارتياح للمدرب الأبيض الذي سيكون لديه الخيارات في اشراكه كمهاجم مع العلم أن الكثيرين في مدريد يرون كاكا كمهاجم ثاني وراء هيجوين ، ويجب أن نؤكد أن بنزيمة كان اداءه رائعا ضد اوكسير ولانعتقد الاستغناء عنه او حتى كريستيانو نفسه .
على الرغم من الحاجة الملحة للفريق لمهاجم في انتظار تطورات أخرى لريال مدريد لهيغواين ولم يرغب في اتخاذ أي فرص في استعادة اللاعب وعلى الرغم من أن كاكا كانت في البداية هناك احاديث حول أدنى مستوياته منذ أربعة أشهر في أوائل يناير كانون الثاني وبمناسبة مرور خمسة أعوام منذ أن كان يعمل في 5 أغسطس مع الدكتور مارتنز في أنتويرب (بلجيكا). ومنذ ذلك الحين عمل اللاعب دائما وحده للتعافي من تمزق الغضروف المفصلي له ، مما يتيح له حتى في عطلة عيد الميلاد كان يواصل التدريب في الفالديباس. وفي هذه الأيام كان كاكا مثالا في الانضباط الرياضي في داخل مدريد .
على الرغم من أن مورينيو قال انه يأمل في عودة كاكا في منتصف يناير ولكن الحقيقة هي أن حالة اللاعب البدنية من المتوقع ان يعود في غضون أيام قليلة. تم وضع علامة حمراء في تاريخ عودته وفي مطلع بسيط على ما يبدو من عودته ستكون في بطولة الكأس ضد ليفانتي بعد ان عاد للتدريب مع بقية زملائه في 18 ديسمبر والأحلام تراوده على الاشتراك مالايقل عن بضع دقائق .
ويمكن أن يصبح كاكا أفضل توقيع لريال مدريد في فصل الشتاء مع خوسيه مورينيو وجعلها هدية للرقم '9' ، وعودة البرازيلي تكون مصدر ارتياح للمدرب الأبيض الذي سيكون لديه الخيارات في اشراكه كمهاجم مع العلم أن الكثيرين في مدريد يرون كاكا كمهاجم ثاني وراء هيجوين ، ويجب أن نؤكد أن بنزيمة كان اداءه رائعا ضد اوكسير ولانعتقد الاستغناء عنه او حتى كريستيانو نفسه .
على الرغم من الحاجة الملحة للفريق لمهاجم في انتظار تطورات أخرى لريال مدريد لهيغواين ولم يرغب في اتخاذ أي فرص في استعادة اللاعب وعلى الرغم من أن كاكا كانت في البداية هناك احاديث حول أدنى مستوياته منذ أربعة أشهر في أوائل يناير كانون الثاني وبمناسبة مرور خمسة أعوام منذ أن كان يعمل في 5 أغسطس مع الدكتور مارتنز في أنتويرب (بلجيكا). ومنذ ذلك الحين عمل اللاعب دائما وحده للتعافي من تمزق الغضروف المفصلي له ، مما يتيح له حتى في عطلة عيد الميلاد كان يواصل التدريب في الفالديباس. وفي هذه الأيام كان كاكا مثالا في الانضباط الرياضي في داخل مدريد .
على الرغم من أن مورينيو قال انه يأمل في عودة كاكا في منتصف يناير ولكن الحقيقة هي أن حالة اللاعب البدنية من المتوقع ان يعود في غضون أيام قليلة. تم وضع علامة حمراء في تاريخ عودته وفي مطلع بسيط على ما يبدو من عودته ستكون في بطولة الكأس ضد ليفانتي بعد ان عاد للتدريب مع بقية زملائه في 18 ديسمبر والأحلام تراوده على الاشتراك مالايقل عن بضع دقائق .